Accueil > 21, مواد والثورة : من هذه المسألة ، في الحياة ، والرجل والمجتمع > موريتانيا دولة، شعب، إيديولوجية، أمة، هدف؟
موريتانيا دولة، شعب، إيديولوجية، أمة، هدف؟
lundi 2 décembre 2024, par ,
موريتانيا دولة، شعب، إيديولوجية، أمة، هدف؟
Mauritanie, un pays, un peuple, une idéologie, une nation, un but ?
إن شعوب منطقة الساحل، التي تعاني من الانقسام المستمر بسبب أعدائها، لن تحرر نفسها دونن أن تتوحد. ما سيوحد شعوب الساحل لن يكون الدول ! لا حدود ! وليس الطبقات الحاكمة ! وليس "المساعدة" الأنانية التي تقدمها الإمبريالية والأمم المتحدة التي يختبئون خلفها ! وليس الجماعات المسلحة الرسمية أو ما يسمى بالثوار ! وليست الأيديولوجيا السائدة، سواء كانت دينية أو عرقية أو قومية أو غير ذلك ! وليس المؤسسات ! وليست ديمقراطية الانتخابات والأحزاب السياسية الزائفة ! وليس مصالح الاقتصادات "الوطنية" ! لا، ما سيوحدهم هو تطلعاتهم، ووجودهم، ومعاناتهم، واستغلالهم، واضطهادهم، وتنظيمهم المستقل، ونضالهم ضد أعدائهم المشتركين !
https://www-matierevolution-fr.translate.goog/spip.php?article5719&_x_tr_sl=fr&_x_tr_tl=ar&_x_tr_hl=fr
مكافحة العبودية في موريتانيا
إن قوة دولة ولد الطايع العنصرية والفاشية في موريتانيا نتجت عن ثلاثة انقلابات عسكرية !
هجرة الموريتانيين قسرا بسبب الفقر وغياب أي آفاق لغالبية السكان
عندما اخترعت فرنسا الاستعمارية دولة موريتانيا بإنشاء حدود جديدة والاعتماد على القمع العنصري
موريتانيا : وضع حد للعبودية وحالة الفصل العنصري – موريتانيا والسنغال ومالي وغامبيا : وضع حد للطوائف والإقطاع وكافة أشكال القمع القديم والحديث
من يسرق ثروات موريتانيا؟
معركتي ضد العبودية في موريتانيا
حملة الإرهاب التي تشنها الحكومة في موريتانيا
موريتانيا، لا تزال الدولة الأكثر تأييداً للعبودية والفاشية والعنصرية في العالم
كلمة لشعب موريتانيا
موريتانيا دولة مقسمة إلى قسمين
عندما اخترعت فرنسا الاستعمارية دولة موريتانيا بإنشاء حدود جديدة والاعتماد على الق العنصري
ثورة العمال في ازويرات (موريتانيا) عام 1968
مكافحة العبودية في موريتانيا
من يسرق ثروات موريتانيا
هجرة الموريتانيين قسرا بسبب الفقر وغياب أي آفاق لغالبية السكان
ما سيوحد شعوب الساحل لن يكون الدول ! لا حدود ! وليس ما يسمى بالطبقات الحاكمة الوطنية ! وليس "المساعدة" الأنانية التي تقدمها الإمبريالية والأمم المتحدة التي يختبئون خلفها ! ليست الأيديولوجية السائدة، سواء كانت دينية أو عرقية أو غير ذلك ! وليس المؤسسات ! وليس مصالح الاقتصادات "الوطنية" ! لا، ما سيوحدهم هو تطلعاتهم، ووجودهم، ومعاناتهم، واستغلالهم، واضطهادهم، وتنظيمهم المستقل، ونضالهم ضد أعدائهم المشتركين !
إن شعوب منطقة الساحل، التي تعاني من الانقسام المستمر بسبب أعدائها، لن تحرر نفسها دون أن تتوحد. ما سيوحد شعوب الساحل لن يكون الدول ! لا حدود ! وليس الطبقات الحاكمة ! وليس "المساعدة" الأنانية التي تقدمها الإمبريالية والأمم المتحدة التي يختبئون خلفها ! وليس الجماعات المسلحة الرسمية أو ما يسمى بالثوار ! وليست الأيديولوجيا السائدة، سواء كانت دينية أو عرقية أو قومية أو غير ذلك ! وليس المؤسسات ! وليست ديمقراطية الانتخابات والأحزاب السياسية الزائفة ! وليس مصالح الاقتصادات "الوطنية" ! لا، ما سيوحدهم هو تطلعاتهم، ووجودهم، ومعاناتهم، واستغلالهم، واضطهادهم، وتنظيمهم المستقل، ونضالهم ضد أعدائهم المشتركين !